كنت أتساءل اليوم .. إلى متى ؟
إلى متى وقذارة السياسة تلعب بإنسانيتنا وأرواحنا ..
إلى متى .. والكل يتهافت على أكل ما يناله من القصعة ..
وعلى الأبرياء والصغار أن يدفعوا الثمن .. إلى متى والجاهلية
متغلغلة في عالم .. إن إدعى التحضر .. بصقت الحضارة على وجهه .
لست أدري .. نصك لم يثر ألما هو موجود أصلا .. ولكنه أثار مشاركة
نشعر بها .. ونتألم لها ..
سلمك الله أخي إبراهيم .. وقلم مثل قلمك يستحق الإعجاب والتقدير ..
فشكرا لك من القلم .
ألف تحية وتقدير