هذا القلب الذي تخلى عن مكانه ليعانقه بكل تفاصيل العناق المتبعة
ما بين القلب وروحه ....فلا تخافي عليه فهذا القلب يدرك أين يصل
فلا تخافي عليه من الركض والتعثر ويعرف ان الصباحات الباردة تصل إلى درجة حرارة الدفئ المرغوب بها .
الكاتبة نفيسة شادي كل فجرا وانتِ بألف ألف خير