فإنني باليراع الحُرِ أفتخرُ
أي والله هذا هو الفخار وسنام المجد وذروته
لا بالداراهم والدنانير الفخر!
لغة الضاد في خبر كان..
لمثل هذه يبكي القلب من وجعٍ
وها نحن نرقب هذا الجيل الذي ستسير به الركبان، لعله ينتشلنا من ما نحن فيه من تيه
راق هذا الشعر كلّه قمة في محفل الشعراء
تقبل الود والتحية أخي مجاهد