ولولا أن تلك العلاقات النبيلة تدخل من الباب الكبير..
لما ضرّه أن يعيد بارقة الأمل لقلب يعزف الوفاء كضوء الصباح..
إلا أن الغائب الحاضر ربما سيكتفي بقرار النسيان
وإن لم تبلغه رسالتها الأخيرة..
أ:عبدالرحيم:
مثل هذه الكلمات لا تضيع
فقد يسوّدها بياض قلب نفث فيها الصعداء
ووضع القلم..
تقديري