اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد
في حالة الفرح نندمج مع من حولنا تغمرنا السعادة
وتظهر علاماتها على علينا من ضحك وابتسامة وتفاءل ونهمل أوراقنا ودفاترنا
فالفرح في حياتنا قليل لذلك فحظه فالكتابة قليل
أما الحزن لا نستطيع البوح به ولآن في لحظات الحزن الوحدة تملكنا وتسيطر علينا
لذلك نبحث عن أوراقنا وأقلامنا لنعبر عن هذا الشعور الذي لا يستطيع أحد فالدنيا فهمة
شكراً لك
|
وكأننا حينما نكون في حالة الفرح
نكون أكثر اندماجا مع الآخرين لأن الشجن حالة ملازمة للوحدة,,
مما يستدعي سؤال آخر:
هل بالإمكان تلافي لحظات كتابة الشجن باللا كتابة؟
وهل كتابة الشجن لا تمثل بأية حال نوع من البوح والمشاركة
طالما لم نبقي كتاباتنا المشجونة حبيسة لهذه الوحدة؟
أمجاد محمد:
كل الشكر والتقدير.