اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
هذا الشجن
كما ان له حرمه لا تنتهك
إلا انه
رقراق رقيق
يسقط النور على اشياء ما كنا لـ نراها لولاه
أ.عثمان الحاج
الشجن صديق مميز يمكننا بسهوله قلبه وتغييره رغم ما يسرقه من اشياءنا الجميلة أو يتسبب به من ألم .
رد ود
|
مع خصوصية البوح بمكنون الشجن,,
يرفد الحزن ساحات الأدب بشفافية ربما لن نجدها في كتابات الفرح,,
كما أنه يؤطر تفاصيله الغائبة بنزف الأقلام ليرينا أمل غائب,,
أخي صالح:
أتمني أن تصادقك الأفراح كل الأوقات..
دمت بخير