معدل تقييم المستوى: 21
مشاهد حالمه متلحفه برداء الوله كنت هنا لاستعذب فاطمه دمت كما انت
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ