جرعةٍ لـ وسنٍ فادح :
دوماً أسمع حسيسك ِ يحبواً قلقاً: دعني في كل صفعه أرتدي نعليك أقصد ترتدي يداي نعليك كي أخضبهما برائحة نسيغ رجليك فأنا أعشق كل شماً منك كل زفرة تعريها لأنفيك وكل شهيقاً تركله عارياً / خارجاً كل لعاباً يتأجأج من غلاف شفتيك وماطراً من شرارات عتبك حين يحين سياط لسانك علي .. أحبك في كل ماءاً يتغلل على أخاديدي اليابسه في رعودك التي تشيفن جلدي وعند أنامل بروقك التي تفتك غثياني أحبك في فوج رجولتك كلما رأيتك وأصبح كـ الأرنبه في كتيّب الخوف أحبك في صمتك المبجل بأوج التعالي أحبك في عينيك الهادئتين بـ نار تأملك أيايّ عينان تصّوب حرزطلقاتها على طيورعيناي ولا تأكلها لـ ِ أنثقب كـ نجمة الفزع من ريشة أغصاني وأتركني جاثمه ...
أحبك أيها السادي.... أ ح ب ك ...
وأخلد موتك ....
/
/
/
قلي حبيبي لماذا سراديقك حافية الأنوار هنا أنا بجانب صخرة قلبك أتوسد شروخ عروقة وأتنفس نومك
قلي إلى تشعر بي وأنا أجلس على شفتيك أبتسامة ٍ ترابية ٍ رطبة ٍ ؟؟ هنا أنا بجانبك ولايوجد هواء يتحدثك لي قلي بأن يداي زهرتان تعتلي صدرك المتبلل بـ جمامي ...
قلي
جماً
أحبك ِ ف ق ط ..
يتبع ...