.
.
ثمة أمورٌ تجبرنا على تقبلهم رغما عنا، مع إدراكنا أننا لانستطيعُ التغيير،
أوالحد من مَدِّ طبائعهم السيئةِ، ولا التأقلم معها على ان تلكَ الأمورِ واهنةِ،
ولكنها تتراكمُ وتتراكم ، لتكونَ ذاتَ كبتٍ أمراً لايُقبلُ ،
في _ موقفٍ كـَ السابقِ_ أُفكرُ كثيراً أهوَ إبتلاءٌ هم ،أم ذنباً ما ارتكبتهُ
ومازالت سوأته تلاحقني على شاكلتهم..!!
حقيقةً تلكَ الفئةِ مُتعبةِ حدّ الغصةِ العالقةِ بحنجرةٍ جافةِ .