شموخ,
تتلمظين في نار الفقد,
و قد ولغ في يقينك الأسى,
تتقرّى اناملك إحساسها,
على جسد مضى و روحِ تثبت,
يزاولكِ الحزن على إيقاع التآويل
لكنه يستجلبكِ لفراديس غابت
ولو نزل بكِ لمآواه,
فأنتِ من يتسرب من شقاءه
إليها... إليها...
تلتميسنها خارج الذاكرة
و في سهوب الأماني
شموخ,
كم أشعر بكِ
حرف صادق.. أشجاني
جمعك المولى بمن تحبين في مستقر رحمته
مودة