قياد بحنكة فائقة للحب والخير والجمال بين الإنسان والوطن،،
متلازمة قابلة للتجسيد في النصوص التي تعيد مشهد الأنسان الذي يمشي علي ساقين فوق الأرض بوجدانه وحبه وخيره وتطلعاته وآماله الكبري،،
الإنسان الذي تصوغة الفكرة ولا الذائقة ليبدو بين الأفق بكامل أناقته المزعومة،،
ولكنه واقع بكل ماتحتمل واقعية الأوطان والإنسان من معني ومغزي يتجاوز تبادل الأدوار بين عمارة الأرض ورؤية مكمن الجمال فيها بعين واعية،،
النص يغني للوطن الإنسان أغنية التلاقي الجميل..
كل التقدير..