اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ
و نفختُ فيهِ مِن روحِي رمقاً ..
فكانَت عينهُ تهوى الباقياتِ ..
فنشدتهُ أن لا يكونَ مُسرفاً ..
برقصهِ المُختالِ فوقَ جراحاتِي ..
ما كانَ ذنبِي أنّي بالعطاءِ مُتيّمٌ ..
بَل ولعِي بأن يكونَ لديهِ مَماتِي !
إيمان !
حُروفٌ كــ فاكهةٍ صيفيةٍ ..
شهيّةٌ فِي المذاقِ و راقيةٌ فِي الهَضمْ ..
لم أقوى إلا على أن أجاريها ما إستطعتْ ..
فطُوبى لأوراقٍ إحتضَنت هَكذا جمالْ ..
مودّتي ..
|
أهلا وسهلاً بك أخي عمار
نورت أبعادنا ونوّرت متصفحي المتواضع
فلمرورك رائحة المطر الربيعي
شكراً لاتكفي
تقديري