القديرة بنت المهَا !
يا لهُ مِن موسمٍ طيّب ..
ذاكَ حينَ يهطلُ غيمُ حرفكِ ديمةً سكوب ..
فيروي الأوراقَ العطشَى للجمالِ بلا إنقطاعْ ..
و هُوَ أيضاً حينَ يعزفُ حُضوركِ الجميلُ ..
لحناً عذباً تطربُ المسامعُ لهُ ..
فشُكراً جَزيلاً على كُلّ هذِي الظلالِ الوارفة ..
و على هذَا الحُضورِ الطاغِي جَمالاً و إبداعاً ..
فلتكوني بخيرٍ و سلامٍ على الدّوامِ أُخيّتي ..
تقديري و إحترامِي