،
بالتأكيد لا!
فليس كل ما نراه صوابًا حتمًا يكون صوابًا وإن كانت القناعة موجودة ،
فالأيام كفيلة بتغيير الفكرة والنظرة التي نتمسك بها أحيانًا ، ولربَّما
ينجلي أمر ما ليحور ويبلور الرأي من صحيح لخطأ أو العكس!
أمَّا مسألة الإصرار على تخطئةِ الآخرين وعدم الإنصاف بميزان العدالة
فهؤلاءِ مصابين بجنون عظمة الذاتية بعيدًا
عن الموضوعية في مواقفهم!
ويبقى حُسن الخُلُق والفطنة أهم ركيزتين في فن التعامل مع الغير!
شكرًا كبيرة الأخ القدير / إبراهيم آل معدِّي ،
على هذا الحرف النبيل والرأي المستنير ،
امتناني وتحية ..