مساؤكِ كرمُكِ
رفيقة السَحَر ..
جئتُكِ حين نداءِ الطُفُولة
الورديَّة
كنتُ فيما مضَى من وقتْ بعيدةً عن هُنا لسببٍ سأذكُرُه لاحِقاً ذات شقاوة
ولكنَّنِي لكِ الآن بـ
قلبي قبل مِدادِي ..
قيل و يُقال [
أنــا ] و [
أنتي ] عملتان لــ [
جرح ] واحد
هل هذا صحيح ؟!
.
يا
رَقِيقَه ..
هي قاعِدة مُسلَّمٌ بها و أسْلَمْتُ منْطِقِي لـ إعتناقِها :
كُلُّنَا تُدْمِينَا الجِراح ..وإن كانتْ للآخرين !
بل نتفنَّنُ في إلتهامِ العَلَق المُتَفَتِّقِ من
جِراحِهِم ..
مسألة
تلاقُح المُعاقَرة الأدبيَّه ذات
وَجَع حين تشابَه بيني وبينُكِ
طبيعةٌ وارِده ..
فنـحنُ همْسٌ لـ
حَوَّاء
تحاول أن تكون بكامِل
أناقتِها دوماً
خاصَّةً حينما تكون صاخِبةً حَدَّ
الطِينْ, وبروايةٍ ذات تهالُكِ
جِراح ..
هذا من جانبِي ...
فماذا يقُولُ نرْدُكِ ؟ !
وحتَّى تذهب بقايا ما قد وَرَد من
حِمَم جِراح
مُثلَجَاتٌ بنكهة
الذهب ..
لكِ يا أسْمَى
رفيقه ..
ولـ
آل أبعاد نصيبٌ كذلك
وحتَّى
حنين ..
أجُود
