هُوَ الحُزنُ ذاكَ الوطنُ الّذي لو خرجنا منهُ ..
لن يهنأ لنا جَفنٌ حتّى نعودَ إليه ..
فالحُزنُ شهيٌّ أحياناً .. كما اللّيلْ
رغمَ إفتقاره للنّورِ .. يبقَى جَميلاً و أخّاذاً !
إبتسام !
كم كانَ جميلٌ هَذا النّقش الكيبوردي ..
كلوحةٍ تشكيليّةٍ .. تحملنا ما بينَ أسفارٍ جميلةٍ لا تنتهي ..
لِذا .. قوافلُ الشُكرِ تترى على هَذا النصّ المُتقن و الفاتِن ..
تقديري و إمتنانِي