_ يَيَيَااااه
مَا أجمَّمل هَذا العشِق المَجْنون وَ رواية الخفَق الوَفاء وَ شَفق " المُعجزات"
تَقول وَ في صُورةٍ شِعريةٍ ذكية :
هُزِّي تَسَاقَطُ من يديَّ غوايةٌ
__ وتوشَحِيْ وهَجَ انثياليَ شَوقا ... !
هَكذا يًكون الغَرق شِعراً وَ التوهج فِكرا ً
هُزِّي إليكِ غِوايةً أو " هُزيّ " فَ أنتِ الغِواية وَمَنتوج التَساقط وَ الإنهمالَ وَدقاً أبيضَاً مُتوهجاً طَاهرً !
للَه دَرَكْ كَم أسرفت بِنا خَيالاً !
دُمْت دَافئِاً يَا باشْ مُهندس