صديقي إبراهيم !
كُلّ هَذا الكونِ الفسيحِ أضيقُ من سعادةٍ ..
يُغلّفني بها حُضوركَ العميقُ كما أنتَ ..
و حرفكَ الساحرُ كما أنتَ أيضاً ..
حُضورٌ طاغٍ عمّا سواه ..
و سيبقَى دائماً أكثر النقاطِ المُشرقةِ في أيّ شَيءٍ قد أكتبه ..
فشُكراً جزيلاً لكَ .. على كُلّ هَذا النّور يا رائع
تقديري و إمتنانِي