اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده المظل
فزمنُ النبُؤاتِ انتهى والـ (متى )لا تنفكُّ تُحيقُ الدوائرَ حولَ مِعصمي
_مدنٌ منهُوبةٌ, وأخرى مُقفِرة ٌوثالثةٌ ثكلَى تندبُ طفلاً، شجراً، أغنيةً
_هُنا ثمّة إنسانٌ يتوكّأُ على عصى خطيئتهِ يتوهّجُ كلما اشتدّت عليهِ النوائِبُ
أقول
ثمة هنا نازك
أسألة بحجم اليقين
مبدعة و أكثر....
|
رؤية أعتزُّ بها من قامة/ قلم سامِق
كل الشكر والتقدير