كُل الأماكنْ تُشِيرُ إِلَيكْ وحتَّى ذَاكَ الإِنتظارُ الشَارِدَ منِي يقِفُ عندَ بابِكَ مُتأمِّلاً ألاَّ يطُول غيابك !
شَيءٌ يُسقِطُنا من أعماقِنا ويُلقِي بِنا خلفَ سَتائِرِ الإِنتظَارْ بإبتسامَةِ رِضَا وكأنَّنَا مُوقنِينْ بـ مجِيئهم !
أهلاً بكُل هَذَا الأدبْ الأرِيب أهلاً بهَذَا الغيمْ واللذِي أشعرُ أنَّهُ يُشبهُ حرفِي كثِيراً
حقَّاً لِهَكَذَا حرفٍ التصفِيقْ والتَهلِيلْ أن حيَّا بِهَذَا الغيمْ . حيَّا وأهلاً مدرَاراً ياعِماد
كُل التقدِير
