،
عن أذن الكاتب إبراهيم والغالية بلقيس لدي تعليق على الرَّد أعلاه!
اقتباس:
من الحكمة أن تبقى المرأة امرأة!.. اللَّهم لا تولِّي علينا من لا يخافك، ولا يرحمنا
|
،
وليس من الحكمة أن يبقى الرجل ذكر!
فالرجولة أن لا يحتقر الرجل المرأة وشأنها ، فهي أمه وزوجته واخته ولولاهن من أشتد
قوام وعود الرجال فهن اللآتي صنعن الرجال ، ويكفيهن وربَّ محمد إنهن الصانعات الصابرات!
وفي النهاية يأتون لإسقاط قيمة المرأة ودورها العظيم في المجتمع!
ومن المضحك فيهم تارة يرددون عشقهم وهيامهم للمرأة وتارة ينتقصونها
كيف هذا وذاك في فكرٍ يجتمعان؟
وقولك يا فؤاد ( أن تبقى المرأة امرأة ) فهذا بحد ذاته إسفاف وتحقير لها!
وكأنك تقول قدرها أن تقف عنده ولا تتجاوزه!!