معدل تقييم المستوى: 16
ليت " الزيف " كان هو الهاديَ إلى المغيب ؛ لكان رؤوفاً بنا حين نقرئه اليقين فيرتد معافىَ ! إنما الجرح أنّي على بينةٍ من أمري , و يرحلون .