أستاذي العزيز عماد
بعد "حقائب العطش"، انْصَبَّ الغيمُ الجوادُ بالغيث الفرات والرَّواء، وبالأنغام العذاب انهمرَ القلمُ والوترُ؛ فكان النصُّ -في مجمله- قطعة بلاغية بديعة ومقطوعة موسيقية شجية.. لا أمتع! ولا أروع!
فشكراً لرسمك ولشدوك أيها الفنان العازف العارف بمواطن الجمال ومكامن الإبداع والتألُّق.