إلى آخر مدىً للدهشة سافرت بنا ,
حملنا في إيابنا متاعاً  ثري التفاصيل , فاره  القطوف , ماتع اللغة , مهيب البلاغة و البيان ....
أخي القدير أ. عبد الرحيم ,
انهمرتْ من سطورك آياتُ الجمال , فأنبتتْ في الذائقة حقولاً لا تعرف اليباس بإذن ربها .
لكَ التقدير كله . 
مودتي