يا لبراعة هذا السَّفّان الشِعري الحاذق الماهر !
يدير بوصلة الذائقة العطشى صوب غدران الرواء , فتنهل حدَّ الاكتفاء , ثم تستزيد ...
الشاعر الجميل أ. عبد الإله ,
طاب البحر و الفُلْك و البَحّار , و من المحارات البديعات ألفينا هذه السَّفانة البديعة ...
زادك الإله من مَلَكات الإبداع كثيراً .
إعجابي بلا حدود .
مودتي