هُنا غصَّةُ الروحْ أكبر منْ إستِيعابْ القَلم أو صَوتِ الحرُوف !
هُنا للحُزن ألفُ معنى وَألفُ صَدىً يُخرسُهُ القَدر تَنكسرُ فِينا كُلَّ مُتعِ الحيَاةِ ونُسلِّمُ رضاً وإحتسَاباً !
أُستاذِي عِماد تَبقَى الذِكريَات تنتشِي مابقِيت الرُوح ولهُم منْ الروحِ ألفُ سَلام !
لاأراكَ الله حُزناً وجمعكَ وإيَّاها فِي دارِ النعِيم بإذنِ الله . سلمْ الحسُّ الحزينُ والبنان .
أسعدك الله
