اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
وكأنَّكِ تَلمسِينَ الجَرح وتُثِيرِينَ مكامِنَ الفقدِ الألِيم وكأنَّ الحيَاةَ لاتستمِر إِلَّا بِهِم ولاتُشرقُ شَمسُها إلَّا من أعيُنهم !
رائِعةُ الحرفِ حلوى سَعدتُ بإطلالتُكِ جدَّاً وهَذَا الهتَّان اللذِي أبسمَ صَباحِي بـ عطر حبرُكِ فأهلاً بهِ مدراراً .
أسعدكِ الله

|
لطَالما كانوا مُبدعين في تجريحنَا ومن ثُم مغادرتنا
أهلاً يطيبُ لها هذَا المقدام العميق
مُمتنّة يا بلقيس ()*
