عِنْدَمَا تَعودُ بِنَا الْذَاكِرَةُ الْقَهْقَرَى
وَتَذْكُرُنَا بَعْدَ زَمَنٍ الْذِكْرَى
وَتَعْبُرُنَا سَلآمَاً
وتُنْشِدُنَا ألْحَانَاً
وتَقِفُ حَيْثُ كُنّا
ولاَ نَقِفُ لَها حُبّاً وحُزْنَاً
ونَنْسَى كُلَّ الْمَلآمِحْ
فلْنُكَبّرَ علَيَهَا أَرْبَعاً
ومِنَ السُّنّةِ التَعْجِيلُ بِدَفْنِ الْمَيْت