
لم يخشى شيئا
كخشيته من رصاصة حب
خوفا أن تزرع فيه جرحا
عميق ،
بات قلبه لا يسع للاحزان
حتى جاءت عينيك كالهواء
تغرق كل إتجاهاتي
فأينما هربت وجدتك
ظلٍ يسابقني
ربما سندون قصة هوى
تشرق الضياء
في سرمدجوعي
وربما سيكون جرحا أخر
وحزنا اخر
ولكنني لا أخشى
أنا لا أخشى الموت