اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
وتُحدِّثُنا بِما نَشتهِي فَتنسُجُ الحُلمَ مَوائِدَ تسرِقُ شَهيَّتُنا فَنتناوَلُ شَغفها بِنهم !
ونَبقَى بَين عَطشٍ دُونَ إِرتواء وجُوعٍ كَافِر لايَسُدُّه إِشتِهاء .
أهلاً كبِيرَة كإتِّساعِ الربِيع وأنفاسِ المطر ياشمَّاء

|
ولأن للمطر عند شمّاء مكانة لم تخص بها غيره ..
كان ترحيبك يابلقيس يشبه تماما وقع المطر عليها !
صدقّا
ممتنّة