لكُلِّ حَاَجَتَه للآخَر ومَامدَى تعلُقِه
مهْمَا أغترَف الحٌبُّ مِن الأخْطَاء إلَّا أنّ الرُوح التِي تسْكُنهُمَا هو جِسْرٌ المُمتّد لِـ اللِّقَاء
وهو من يُعِيد وِجهَ الحيَاة ومَن يلَوّنْهَا لِتسْتوْلِي عَلى النَظَر والقَلْبِ
الكَاتِب المٌبْدِع مُحمّد البَلَوِي
نَصٌ بِهِ لُغَة عمِيقَة وحرُوفٌكَ كالأمْوَاج فِي مدِّها و جَزْرهَا
تتعَالى بِرِفْعة و تتمَايَل بِالجمَال
الأبجدِية تزدهِر على وقْعِ محبرَتِك
أكَالِيل مِن الوِد والوَرْدِ