لكُل زَمانٍ جِيلَهُ وتطوُّرَاتِه فَلايَستطيعُ هَذَا الجِيل أن يعيشَ نفسَ ماكان عليهِ ابَاؤنا وأجدادُنا تختلِف المفاهِيم والطُرق والوسَائِل والتَواصُل !
بِمعنى أنَّنا لانستطِيع أن نحيا بدُون الكَهرباء ونبقَى على الفَوانيس أو أن نجلب المَاء مِثل ماكانُو قدِيماً يَتعبُون من أجل توفِيرها !
إن كانَ بإستطاعتنا أن نستغني عن الجَوالات قليلاً فهَذَا الجيلْ يملأُ فراغهُ بِه لأنها الحقيقه والواقِع اللذِي يفرض نفسهُ على هَذَا الجيل !
سُهولة الوصُول وضَرورة الحاجَة لهُ وتوفُّر كل الخدمات المُتاحه بِه تَجعلُنا نتمسّك بِه !
عابِقة بالإبداع ياشمَّاء أسعدكِ الله
