تصويرها القلبيّ رهانها الظّاهر كذئبيَّةٍ مارست سقوطك من كتاب ما لتهرش سَمع المذعنين بفضيَّة حملتك إلى الإغواء , كان لزاما ً أن نعي ملذَّتك في اقتناص الكلام لتدَّعيه عليك , وأن تنبش أفق وعيكَ بذكاء يعزّز احتمالية دورانك في شيئيَّة ما سَكنتك , إنّه القلم ينادي عليك فيك , ويكسر حاجز العقلانية إلى الممارسة الصعبة للتلقين .
بديع كما حديقة تنوّع فيها هتافات المألوف واللامألوف بدراية وأصوات لا متناهية
أهنّيك عليك وأشدّ مأزر الجنون في ذائقتك لنحظى بشهد المزيد
تقديري