يا له من ضعف! و يا لها من قوة !
أي تناقضات تلك التي تسكننا و تحاول - بﻻ هوادة - تمحقنا ألما و وجعا ...
هنا الضياع بين مراتعك كان حتميا ...
و لم أبحث عن نور ﻷنك شمس ﻻ تواريها السحب و ﻻ يخنقها الظﻻم ...
رشا ... إيه يا رشا ...
هذا ليس نصا ...!
إنه ذاك الشتات الذي يسكنك و تلك الطمأنينة التي تحوطك !
إنه النص الذي يصرخ ... نعم ! أنا إنسان!
فتعانقك السعادة دوما يا غالية .... يا رب !