ربَّما لا يَسَعُنِي الوقتُ ولا يُسْعِفُنِي، ولكنَّها اللُّغةُ لا تَضِيْقُ ولا تَعْجَزُ عن القولِ بأنْ ثمَّة أقلامًا -هنا- أرفعُ لها قُبَّعَةَ الإعجابِ والتَّقدير! ما أجملكم -آل أبعاد- وأنتم تَحِيْكُوْنَ بحروفِكُم البديعةِ عباءةَ الدَّهشةِ ووشاحَ الفتنةِ الحميدةِ! 