،
عندما يخطيء الجاهل في أمورِ اللغة يوجه وربَّما لا يُغفر له؛
لعدمِ السعي وإدراك العلوم العربية التأصيلية!
لكن الذي لا يمكن أن يُغفر له عندما نجد أهل اللغة وخاصتها
معلق على أستارهم أخطاء إملائية وعلى سبيل المثال:
في موقعِ جامعة الإمام محمد بن سعود تحديدًا الخدمات الذاتية
فيما جاء في الاستبيان ( إخترالإجابة ) والصحيح ( اختر الإجابة )!
،

،