مِن لَألاءِ النُصوص جاءَ هذا النّص دُرّةً فريدة التراكيب
تَختالُ بِمُفرداتِها زَهواً ..
عبد الله مصالحة أديباً تَملِكُ زِمامَ الحرف ذاتَ بَوح
سُقياهُ صِدقاً وَرِداؤُه فاخِرُ الحُلّة ..
بورِكتَ وَطِبتَ وسلمتَ أيّها الأَلِقْ
جنائِن جوري روحُها مِن جذر الورد سُقيا