ثمة نصوص ترغمك للوقوف عندها مليّاً،بل بين كل سطرٍ وتنهيدة،
وذاك لإرتفاع منسوب الشفافية والدّقة في الوصف عن المكنون بطريقة العزف الكورالي الماتع ، قرآءةً واستماعاً ،
أ/ عبد الله
سيّدةُ أشيائك وارفةُ الحُسن كما نصّك،
وما أجملها هذه الصورة ... (شقيَّة التَّزخرف في رفيفاتِ النَّبض)
تقديري