ذاتَ مساءْ , حَمْلتُ كِمِيْةً مِنْ الحُزنِ فِي صَدَرِي وَأَخْذّتُ كَبَسُولةِ النْسّيَانَ ,
اليومَ رَفرفهاَ الهوى فعادت إلى أدراجها في الفؤاد وعُدتُ لِحُزني فضحكَ مشتاقاً .. إليّا
وبهزر معاي ويئلي " حتروح مني فين " آه ياحزني حبيبي ما قدرت أنساك ويغني أنساك دا كلام
وأغني مجبراً " إيدي بيدك ياحبيبي " ونمضي سوياً نحو الأُفق