مشهد عريض المشاعر
بتلذذ أبحرنا معك
و الشهقات تتوالى مع حلو الحديث
العبق هنا كان كافياً أن يحملنا لعالمك دون مشقة
و يهدهدنا إلى حيث كمالك
هنا استدعاء للذاكرة,
ليس لروح مأزومة, بقدر ما هومد يد الغوث للربيع المتأخر
نازك
ما تركتِ شئياً يشغلنا عنكِ هنا
لتدم رهافة حسكِ مهلمة لنا
مودة