عِنْدَمَا أقرأُ تاريخَ الأمم والدُول
يُصيبني الحُزّنُ عِنْدَمَا أرى بدايات كُلِّ شئ ونِهايته
كذلك أنَا عِنْدما أسترجِعُ التاريخَ القريبَ وأرى عِزَّ وسُؤددَ مَن هَلكُوا
وأستيقنُ أنّ كلَّ شئٍ هالكٌ إلاّ هُو
وأعْلَمُ أنّنَا جمِيعاً ماضُون
ولكن !!
كيفَ يكُونُ !