اقتباس:
بدا لي الموت أرضا.
نَدَا القتل فيها نِدًّا يصعب صرعه.
وقفت الكلمات تردد نشيد الشعر الحزين.
الرثاء يُحلّق في سماء سوداء.
الفلسفة تؤرخ حدث الفراق، تنعيه ببديع صور، وبلاغة لبّ يأس.
-----
هكذا كانت الصور تأتيني تباعاً
وأنا أخطو خطوات أولى في دهاليز هذا النص
الذي تماهى شعوراً باكيا حزينا
أما في الخطوات التالية فلقد شعرت بحرقة الفؤاد وبلوعته الشديدة مما أدى إلى تقديمه للنفس قربانا لذلك السراب لعله يكف عن خداع البصيرة.
نص رائع أستاذة مها
بوركتِ على هذا الشعور الآسر الحزين
والذي أخذني إلى قلب الكلمات وأنا مرتاب من أمري هل أستطيع العودة أم لا
تحياتي لك
|
أ. علي
في الحقيقة الآن شعرت بأنني
قد نجحت في نقل الصورة تماما مثلما أردتْ
قراءة للنص كقراءتك تشعرني تماما بالرضا عما كتبت
والثقة بما سأكتب لاحقاً
أمتن كثيراً لحضورك الثري وقراءتك الرائعة
تحيتة كبيرة لك