[tabletext="width:70%;"]
هنا أراكِ حاضرة
فيولد وجهك من أصابعي
وأتذكر تلك الصدفة الصغيرة
تلك النظرة الفاتنة ،
عندما اخترق سهمها ليلي
الضائع ليعرف بكِ
كيف يشتاق قلبي
بلا إنتهاء
أيتها القابعة في هامة السنين
أخبريني
أحسنُ الليل أجمل
أم حسنُ وجهك المكور؟! | [/tabletext]