مَبتورةً هي الأماني
شوهاء الرؤى ، مُنكَسِرةَ الأنين
صالحة حسين أخية الروح الغالية
هل أقول : لله درُّ الشجن إذ يُحيك من الأقلامِ فتنة ؟!
ماضِيةً أنت وقد أسرجتِ لكِ من اليراع عرش إبداع
قريبة حدّ الإنسكاب في مسام الروح ، تلك مفرداتك يا حبيبة
لقلبك الأفراح والبُشريات وهذه 