،
مهما أشتد عود الطَّالب يبقى المعلم هو المربي والمقوِّم لهذا الإعوجاج!
ومِن خلال تجربتنا في التربية العملية ومرات معدودة لاحظنا بأن الطلبة
أوعية قادرون -نحن- على سكب فيها المبادئ والقيم التي تنتقصها شخصياتهم،
ولديهم قابلية جيدة في تقبلِ كل شيء!
وأنَّ كيان المعلم وشخصيته هو اللبنة الأساسية في ترويض تصرفات المتعلمين
السلبية وبث فيها الروح الإيجابية!
شكرًا لك مرة أخرى.