.,
..
اخشى ان يموت الكلام!
ويجف الحنين وتتوووه
عن ملامحي لهفتي لـ انتظارك
والحضور كيف اكون ومن اكون ,
لا خلأ كوني وجودك من وجودي ,
كيف اتوب وكيف اعود وين
ابلقى لي حلول , وانت اكبر
من ميولي وفي عيونك
كان محراب وكتاب وكان
حس الشعور راهباً فيها غفى
عمر وشهور .. والرسايل
من اقرت وفي مهب الريح ,
ضاعت وضيعنا الطريق !