كانت اللحظة في جمالها اشبه بالحلم
استرقت برهه من الزمن لتشكل مساحة من السعادة
ايقنت بان كل من يعلق قلبة وسعادة بخالقة لا يشكو الماً او كدراً
ليحضر في حياتنا من يحضر و ليغيب من اراد الغياب
ففي نهاية الامر والمطاف كلنا لله راجعوان
نفتقدهم
نحن اليهم
ولكن من غاب عمداً نسيانه واجب
لنسعد انفسنا ولا ننتظر من احد ان يسعدنا
فرحة لقاء أنا بـ أنا
مسائكم سعيد
