رسالة واردة :
في العادة حينما لا يكون أمامنا خيارات متاحة نبذل جهداً كبيراً في سبيل أن نخلق لنا خياراً ,
لا يهم أبداً إن كان هذا الخيار جيداً ومناسباً أم لا .المهم ألا نخسر !
وما يحدث معنا الآن يحتاج إلى مجازفة , إلى سلسلة طويلة من التنازلات , إلى ثورة عاطفية كبيرة
تشرع كل الأبواب في وجه اندفاعنا وتمنحنا الحق في اختيار مانرغب أن نعيشه , تمنحنا الحياة ببساطة .
ولكننا على الأغلب أضعف من أن نثور أو أن نصفق الباب في وجه أحد , أليس كذلك يا عزيزتي ؟!
بالمرفقات : أغنية قصيرة تشبهكِ إلى حد كبير , أحبكِ
.
*
" كانت هذه الرسالة هي النهاية وما دونها كان محض حلم لا أكثر " .
سارة القحطاني