معدل تقييم المستوى: 160820
// // كأنّمَا تذّكرتُ صَديقي وزميلي أبو راكان ...... القُرشَي طَلبَ منّي أنْ أسْتمعَ إليها ذاتَ صَباحْ ربّما أول مرّة أسّتَمعُ إليها لازِلتُ أتذكرُ نظراتُهُ أليّ ومُتَابعتَهُ لتَعابِير وجهي ! لاأعلمُ لِمّا تذكرّتهُ وتذكرتُ ذلك الصباح ............... الله يوفقه أخذتهُ الدّنيا .. وغاب كما غاب غيره ,, أنتهت ذِكراه
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت