؛؛ اعتراف ؛؛
الخيبات الكثيرة ،،،
و الاوجاع المترسبة
و الافراح المبتورة
بإرادة قلوبنا
وبإرادة مشاعرنا
لا تعني أننا خسرنا
تعني أننا غير صالحين للحب
نقدم الحب نعم
نأخذ الحب لا
كثر هم أولئك الحاضرون الغائبون
كثر هن الراضيات بأقدارهن
كثر هم المتصلبون بلا حياة
كثر هن الحائرات بين الرحيل والبقاء
غير أن نعم الله تستحق الشكر
وإن كانت على هيئة وجع
فلولا الاوجاع ما اقتربنا من الله
مساء مترف بالحنين